بلدة خيزران الجنوبية

كانت خيزران تعرف بسابق بمزرعة الخيزران وكانت خالية من السكان.
جغرافيتها كخط بحري ممتد من الصرفند مرورا بالسكسكية واللوبية وانصارية وصولا الى عدلون.
اتى آل فقيه من السكسكية وسكنوها في العام ١٩١٤، وانشؤ الاستراحات والمطاعم على شاطئها.
شكلت خيزران عامل جذب لسكان، وبدأ التوافد السكاني اليها من القرى المجاورة، حتى باتت تعد اكثر من ١٥٠٠ نسمة.
وتضم عائلات: فقيه، حيدر، خليفة، خروبي، سبليني، يونس، عباس، عامر، الزين وغيرها.
في حين يشكل آل فقيه ٦٥% من سكانها.
وفي الوقت الحالي تشكل خيزران، مدينة مصغرة، بحيث يتوافر فيها جميع الخدمات، وهي مستشفى فقيه، ومركز فقيه الطبي، وميناء الموانس (خاص، لأصحابه من آل فقيه)، بالإضافة الى المحلات التجارية المختلفة والفنادق والمطاعم.
بالإضافة الى نقابة مطاعم خيزران بالرئاسة محمود فقيه، وتعاونية صيادي الاسماك في خيزران، وجمعية آل الفقيه الخيرية الثقافية .