سيدة إنجليزية تقرأ المستقبل من خلال النظر.. للمؤخرة !

الأربعاء فبراير 12, 2014 4:10 pm

تملك سام أموس المهنة الأكثر غرابة في العالم، فهي تقرأ مستقبل الناس من خلال النظر الى مؤخّراتهم، وهذا ما يسمّى بالـ rumpologie. وأثناء مشاركتها في برنامج تلفزيوني بريطاني، أوضحت المرأة الإنكليزية أنّها تتمكّن من معرفة مستقبل الناس وشخصيّاتهم إذا نظرت الى مؤخّراتهم، ويمكنها اكتشاف نقاطهم السلبية والإيجابية، ومكامن ضعفهم وقوّتهم.

وقد تمكّنت أموس من قراءة مستقبل شخصيتين من الأكثر شهرة في العالم. وقالت عن كيلي برووك- إحدى أشهر النساء من حيث مؤخّرتها- إنّها "شَهدت نقلة نوعيّة في حياتها العام الفائت، وأنّها ستكون مستعدّة لعلاقة رومنسية جديدة". وتؤكّد أموس أنّها تتمكّن من قراءة الأحداث الماضية من خلال النظر إلى الجهة اليمنى من المؤخّرة، فيما تُطلعها الجهة اليسارية منها على المستقبل، "ولذلك أعلم أنّ كيلي ستنتقل للعيش في أميركا"، على حدّ قولها.

ولدى تحليلها مؤخّرة النجمة ريهانا، والتي تحظى بشعبية كبيرة وواسعة، رأت أموس "إمرأة شجاعة ومثالية، سعيدة في حياتها الى أقصى الحدود، وستبدأ في التفكير بالأطفال لأنّ صديقتها المقرّبة ستحبل قريباً". ومن الأشياء التي رأتها أموس في مؤخّرة ريهانا، أنها "ستقدم على العمل الخيري ما سيغيّر حياتها نوعاً ما".

يُذكَر أنّ جاكس ستالون- والدة سيلفستر ستالون- هي إحدى اختصاصيات علم rumpologie الأكثر شهرة في أميركا، وقالت عام 2005: "إنّ فنّ قراءة التجاعيد، والمنخفضات والأرداف، يساعدنا على معرفة طباع الإنسان واكتشاف ماضيه وقراءة مستقبله". وأكّدت أن الـ rumpologie قريبة جدّاً من علم قراءة الكفّ، "خصوصاً أنّ الكفّ الأيسر يساعد على قراءة الماضي، والأيمَن لقراءة المستقبل".

الخميس فبراير 13, 2014 9:39 am

فعلاً بدعة جديدة في عالم التنجيم؟ أنا سمعت أو قرأت أن النظر إلى المؤخرات الجميلات للنساء قيد يطل عمر الرجل، أما قراءة المستقبل من خلال المؤخرة فهذه جديدة.

شكراً الياس على كل جديد

الخميس فبراير 13, 2014 10:19 am

مقال وانتقاء رائع
شو المشكله المؤخرة هيي جمال المره الكامن وهيي المغناطيس اللي بيجزب الرجال

سيدة إنجليزية تقرأ المستقبل من خلال النظر.. للمؤخرة !

سيدة إنجليزية تقرأ المستقبل من خلال النظر.. للمؤخرة !

رد: سيدة إنجليزية تقرأ المستقبل من خلال النظر.. للمؤخرة !

رد: سيدة إنجليزية تقرأ المستقبل من خلال النظر.. للمؤخرة !