|
|
- إلياس المغتربنائب مؤسس الموقع
- رقم العضوية : 2
الدولة :
عدد المساهمات : 7389
نقاط : 431819
السٌّمعَة : 28
تاريخ التسجيل : 22/12/2012
فتاة تطلب حلاً: في بطني طفل حبيبي لكنني أعاشر والده أيضاً
في إطار استقبالها شكاوى القراء استقبلت الأخصائية في صحيفة الصن ديدر مشكلة جديدة نعرضها بلسان صاحبتها كالتالي:
أنا اليوم حامل بطفل حبيبي، ومع ذلك فقد كنت أعاشر والده أيضاً كما وقعت بحبه، عمري 25 عاماً وعمره 26، نحن معاً منذ 3 سنوات لكننا كنا دائماً نتجادل، ومؤخراً أحسست بدفء تجاه والده، هو في الـ46 ومطلق، ونحن نعيش معه في انتظار تمكننا من الحصول على شقتنا الخاصة.
والده كان دائماً معي عندما كنت أحتاج إلى أحد أتحدث إليه، ويمكنني أن أقول أنّ نظراته إليّ كانت مليئة بالمشاعر، وفي إحدى الليالي كنت منزعجة بعد خلاف مع حبيبي، وجاء والده وقبلني بدفء، وبدا الأمر صائباً، فخضعت له ومارسنا جنساً رائعاً هناك وبعد ذلك.
حتى أنني بعد ذلك بتّ أشعر بالروعة من اقترابه مني فقد أمدني بشعور جيد للغاية حيال ذاتي.
وبعد ذلك حبلت من حبيبي، وأعلم جيداً أنّه طفله لأنّ والده كان في العمل طيلة 6 أسابيع. وقررت عدم إجهاض الطفل حتى ولو لم تكن علاقتنا في أفضل حالاتها، والآن لدي بضعة أسابيع فقط قبل الولادة.
والد حبيبي كان متفهماً للغاية وتوقفنا عن ممارسة الجنس معاً، لكن يمكنني أن أرى في عينيه حزنه حيال كلّ ما يجري.
ولأنّه رجل محترم فقد قال لي إنّه إن كان على أحد أن يتأذى فمن الافضل أن يكون هو بالذات، أعشقه كثيراً لكن ما الذي يمكنني فعله؟
جواب ديدر:
أعلم أنّك مشتتة لكنك قررت أن تلدي طفل حبيبك لذل فإنّك تعتمدين على طفلك لتحسين علاقتكما، والأهم الآن أن تبحثا بجد عن منزل آخر بعيداً عن والد حبيبك، وفي هذه الأثناء تجنبي أن تكوني معه وحدكما، علماً أنّه لم يكن بذلك الإحترام عندما عاشر حبيبة ابنه جنسياً.
اطلبي مع حبيبك المساعدة العائلية لحلّ خلافاتكما، وتذكري دوماً أنّ ابنك لن يشكرك عندما يكتشف أنّك تخونين والده مع جده