|
|
- nancyعضو نشيط
- الدولة :
عدد المساهمات : 422
نقاط : 160692
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 22/06/2015
بطاقة الشخصية
حقل النص:
الجنس مقابل المال..شركة ألمانية تتخصص في بيع بكارى العذراوات بالمزاد العلني
أعلنت شركة "سندريلا" عن صفقات بيع "بكارى" فتيات في مزاد، على ان تأخذ نسبة 20% من قيمة العرض، وتشترط الشركة اللقاء في ألمانيا وذلك لأن الدولة تبيح العلاقات الجنسية مدفوعة الأجر، وذلك بحسب وكالة "فرانس برس". حصلت الشركة على صفقة بيع لعذراء رومانية بمبلغ 2.4 مليون دولار، ولم تكشف عن هوية رجل الأعمال الذي سيقضي مع الفتاة ليلتها الأولى، أما الفتاة فصرحت لوسائل إعلام بأنها ترفض أن تهب عذريتها لصديق يتركها لاحقًا كما يحدث مع كثيرات. قايضت الشابة الرومانية ألكسندرا كيفرين (18 عامًا) عذريتها في صفقة أشرفت عليها شركة ألمانية لـ"الفتيات المرافقات"، وتقول إنها لا تملك خبرة في مجال الجنس، لكنها تأمل أن يكون الشخص الذي دفع مبلغًا طائلا متفهما وأن يتعامل معها "بطيبة". وتفكر كيفرين في هذه "الصفقة" منذ أن بلغت 15 عامًا، وترغب بإنفاق المال لدفع مصاريف الدراسة بجامعة "هارفارد" وشراء بيت لوالديها، اللذين يعارضان قرارها، وحاولا إقناعها بالتخلي عن قرارها بلا جدوى وذلك لأنهما في وضع مالي جيد ولا يحتاجان لأي مساعدة من ابنتهما، فوالدها شرطي وأمها صيدلانية. في حوار مع قناة بريطانية تقول الشابة إنها اكتشفت الفكرة بعد مشاهدتها لفيلم "اقتراح وقح" (1993) الشهير والذي تقبل فيه البطلة المتزوجة بممارسة الجنس مع رجل آخر مقابل مبلغ مليون دولار. وأضافت أن الفكرة راودتها طيلة ثلاث سنوات، وبحثت عنها في الإنترنت لتجد أن هناك حالات سابقة أقدمت فيها فتيات على بيع "بكارتهن" لمن يدفع غاليًا. فقررت الاتصال بوكالة "سندريلا" الألمانية التي تقوم بدور الوسيط بين بائعات الهوى أو "مرافقات" وبين زبائن. خلف شركة "سندريلا" يقف شاب (26 عامًا)، يعمل كوسيط بين الزبائن وعدد من المرافقات ضمنهم ممثلات "أفلام إباحية"، وإن كان يدير الشركة الصغيرة من بيت والديه فإن صفقة العمر جلبت له الأضواء، فالتحقت بـ"عذراواته" سبع فتيات أخريات، يردن الحصول على مبالغ طائلة، وهو ما يفتح أمامه سوقًا مغرية تعده بجني ثروة ضخمة. وهناك من يتهم مالك الشركة بـ"القوادة" وبأنه يستغل أجساد الشابات اللواتي بلغن سن الرشد لتوهن، ويتاجر بهن. لكنه رفض هذه الاتهامات، وقال لمجلة "فوربس" الأمريكية إن "القوادة تفترض أن نستغل نساء، أنا رجل أعمال ولكل الرأي الذي يشاء. لكنني أفضل أن تبيع (بكارتها) عبر وكالة رسمية وقانونية وشهيرة تضمن حماية الفتيات على أن تترك وحيدة وتعلم في آخر المطاف بأن مجرمين أجبروها أو باعوها في السوق السوداء". وتبيح السلطات الألمانية لعاملات الجنس العمل بشكل شرعي في المدن الألمانية منذ العام 2002، وتضمن لهن العديد من الحقوق وتفرض عليهن واجبات كما في كل المهن. من ضمن الحقوق الممنوحة لهن التمتع بالخدمات الاجتماعية. ويضاف هذا التوجه الجديد في مجال الجنس إلى المواضيع المثيرة للجدل في ألمانيا. ففي حين يرى جزء من المجتمع أن سن قانون للجنس يحمي العاملات في المجال، يرى فيها آخرون تشجيعا لشركات تمارس الاستغلال الجنسي للنساء بدعوى الحرية. |
- أكثر من 1000 سعودية خلعن أزواجهن مقابل المال !
- لبناني و سورية يتواصلان مع الشبان عبر "الواتساب" لاعطائهم مواعيد جنسية وهمية مقابل المال
- 150 قتيلا في تحطم طائرة ألمانية فوق جبال الألب في فرنسا
- محكمة ألمانية تأمر فتاة مسلمة بالسباحة مع الأولاد
- القبض على سائحة ألمانية مصابة بالإيدز تعمّدت نشر مرضها بين الرجال التونسيين