جهاد المناكحة : عودة المجاهدات..حاملات !

من يتحمل وزر هؤلاء الأطفال الذين سيولدون أبناء حرام؟ هل هؤلاء الفتيات فقط يتحملن وزر الجريمة التي أرتكبوها؟ أم أن هناك رجال دين وسياسة يتحملون ذلك وعلى رأسهم كل من أفتى لهم بهذا الزنى؟ اعتقد إن واجب أخلاقي وقانوني بإقامة الدعوى على هؤلاء بجرم المشاركة بالزنى وعلى رأسهم المشايخ والغنوشي في تونس وتحميله المسؤولية كاملة عن هذه الأعمال الإجرامية، بالإضافة إلى الأعمال الإجرامية الأخرى التي شاركوا بها من إرسال مجرمين للقتال في سوريا وقتل الشعب السوري بحجة الجهاد.

بالنسبة لإلي هايدا زنا ليس جهاد !
ميرسي إلياس