- سما بيروتمشرفة
- الدولة :
عدد المساهمات : 737
نقاط : 186477
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 26/11/2013
بطاقة الشخصية
حقل النص:
تزينت معظم الشوارع اللبنانية لاستقبال الميلاد
كل منطقة او مدينة حاولت تقدم افضل ما عندها من اجل فرحة العيد من اشجار وزينة بيضا وملونة واقواس نصر من الاضاءة بتلمع متل النجوم قبل اسابيع الميلاد
سن الفيل والدكوانة والجديدة وغيرها من المناطق
اعتادت البلدات الجنوبية على رنين اجراس كنائسها التي تعلوها لتدل على الاعياد السامية من خلال القداديس والعظات التي تؤكد على المحبة والعيش المشترك، ولأنّ الظروف الأمنية صعبة وحرجة،
- فارسعضو مميز
- الاوسمة :
الدولة :
عدد المساهمات : 658
نقاط : 180903
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 11/12/2013
بطاقة الشخصية
حقل النص:
رد: تزينت معظم الشوارع اللبنانية لاستقبال الميلاد
كل عام وانتي بخير سما بيروت
- حلا لبنانمدير عام مساعد
- الاوسمة :
الدولة :
عدد المساهمات : 935
نقاط : 193399
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 15/11/2013
بطاقة الشخصية
حقل النص:
رد: تزينت معظم الشوارع اللبنانية لاستقبال الميلاد
يسلمو سما عالموضوع الرائع
- سما بيروتمشرفة
- الدولة :
عدد المساهمات : 737
نقاط : 186477
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 26/11/2013
بطاقة الشخصية
حقل النص:
رد: تزينت معظم الشوارع اللبنانية لاستقبال الميلاد
- هيامةمدير عام
- الاوسمة :
الدولة :
عدد المساهمات : 1921
نقاط : 245508
السٌّمعَة : 16
تاريخ التسجيل : 20/06/2013
بطاقة الشخصية
حقل النص:
رد: تزينت معظم الشوارع اللبنانية لاستقبال الميلاد
عادة تزيين الشجرة عيد الميلاد، عادة شائعة عند الكثيرين من الناس، حيث تنصب قبل العيد بعدة أيام وتبقى حتى عيد الغطاس، وعندما نعود إلى قصة ميلاد السيد المسيح في الإنجيل المقدس لا نجد أي رابط بين حدث الميلاد وشجرة الميلاد. نتساءل من أين جاءت هذه العادة ومتى بدأت؟ بالرجوع إلى إحدى الموسوعات العلمية، نلاحظ بأن الفكرة ربما قد بدأت في القرون الوسطى بألمانيا، الغنية بالغابات الصنوبرية الدائمة الخضرة، حيث كانت العادة لدى بعض القبائل الوثنية التي تعبد الإله (ثور) إله الغابات Oak of Thor والرعد أن تزين الأشجار ويقدم على إحداها ضحية بشرية.
تقول إحدى التحليلات أنه في عام 727 أو 722م أوفد إليهم القديس بونيفاسيوس لكي يبشرهم، وحصل أن شاهدهم وهم يقيمون حفلهم تحت إحدى أشجار البلوط، وقد ربطوا طفلًا وهموا بذبحه ضحية لإلههم (ثور) فهاجمهم وخلص الطفل من أيديهم ووقف فيهم خطيبًا مبينًا لهم أن الإله الحي هو إله السلام والرفق والمحبة الذي جاء ليخلص لا ليهلك. وقام بقطع تلك الشجرة، وقد رأى نبتة شجرة التنوب fir تبع من الشجرة (شجرة الكريسماس الحالية)، فقال لهم أنها تمثل الطفل يسوع..
وكان كمن يقول لهم: "تستخدمون أخشاب هذه الشجرة البسيطة لبناء بيوتكم.. فلتجعلون المسيح هو حجر الزاوية في منازلكم.. فهو يهِب حياتكم الإخضرار الذي لا يذبل، لتجعلوا المسيح هو نوركم الدائم.. أغصانها تمتد في كل الإتجاهات لتعانِق الناس، وأعلى الشجرة يشير إلى السماء.. فليكن المسيح هو راحتكم ونوركم."
وهناك عدة تحليلات أخرى لنشأة شجرة الميلاد.. ولكن أكثر ما نلاحظه أن بداية وضعها رسميًا هكذا بدأ في القرن السادس عشر في ألمانيا أيضًا في كاتدرائية ستراسبورج عام 1539 م
الشوارع والمنازل مضواية شموع، ونصلي للرب يسوع، يشفي وطنّا الموجوع، وكل عام وأنتم وأوطانكم بألف خير.